الثلاثاء، 28 سبتمبر 2010

مرسوم بعيوني ودلالي حزن المظلوم








هاك اكشف اسرار عيوني دمعي المدرار أرويلك اهاتي وحبي وقصة احرار


مو مخلصتها

هناك تعليق واحد: